والراجح (تلاق) بالجزم جواباً للشرط بعد متى.
37 - وورد في ص 298 قول الأزهري اللغوي: (ودخلت داره غيره فألفيته) قال مرجليوث: (لعله: مرة) قلنا: وهو عين الصواب فقد ورد في ص 486 على صورة (غير مرة).
38 - وفي ص 299 قول الأزهري أيضاً: (ولا يكاد (يكون) في منطقهم لحن أو خطأ فاحش) فيظهر أن المعضود بالعضادتين من زيادة التوجيه والإقامة من الناشر وفي (2: 78) من الوفيات (ولا يكاد يوجد. . .).
39 - وجاء فيها (كتاب تفسير السبع الطول) فعلق به (لعله: الطوال) قلنا: ولا مانع من أن تكون (الطول) جمع طولى ووزن (فعل) كزفر مطرد في مؤنث أفعل التفضيل مثل (العلى
والأخر والدنا والكبر) وفي ص 358 من هذا الجزء قول أبي إسمعيل الطغرائي:
هبني بلغت من الأعمار أطولها ... أو انتهيت إلى آمالي الكبر
40 - وجاء في ص 307 عنه (وكانت له ابنة بقيت إلى سنة 40 وباعت كتبه) والأولى (سنة 400) لأنه مات 349 فيكون مبقاها بعده (51) سنة وهو غير مستحيل.
41 - وفي ص 317 (وذكراك ما يريم فؤادي) والصواب: (تريم) للتأنيث.
42 - وفي ص 319 (قد قدم العجب على الرويس) بفتح القاف وكسر الدال من (قدم) والمرجح (قدم) بضم القاف وتشديد الدال المكسورة وليس في معاني (قدم) الأولى ما يفيد الثانية ههنا، ولعل الهمزة سقطت طبعاً من (الرؤيس).
43 - وجاء في ص 323 من ترجمة المفجع محمد بن احمد البصري الكاتب الشاعر (وكانت وفاته قبل وفاة والدي بأيام يسيرة ومات والدي يوم السبت لعشر خلون من شعبان سنة 327 وفيها مات الحراوري الشاعر) قال الأستاذ مرجليوث (لعله الخروري وعند الذهبي أن الخروري الشاعر توفي بعد ال 400) قلنا: إن في تباين سنتي الوفاتين لقرينة مانعة للأستاذ المصلح الغيور من هذا