البصرة إلى بغداد ونقلت مرتين 107 براميل ضخمة من هذا النفط ثم جاءت عدة سفن شراعية لتتزود ما يحتاج إليه (جلنار) من هذه المادة.

وإذا أردت أن تعلم الآن ما هناك من الأبنية والمعاهد التي أقيمت لاستخراج النفط والزيت الحجري وما جلب له من الأدوات والسفن والآلات وما هيئ له من المعدات، فدونك أسماءها بالعربية والإنكليزية:

أنابيب يجري فيها

(الدوبة بلسان العراق هي السفينة الجنيب عند الفصحاء)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015