باسم - فقد قال اليعقوبي في
تاريخه (1: 310 من طبعة الإفرنج) معددا شعراء العرب. . . والسموأل بن عاديا وهو ينسب إلى غسان فيقول بعضهم أنه يهودي من سبط يهوذا) اهـ.
وقال في الأغاني (3: 115 من الطبعة المصرية الجديدة): الشعر لغريض اليهودي وهو السموأل بن عادياء. . .)
وفي تاج العروس في مادة سمأل والسموأل بن عادياء اليهودي وفي المقدمة الفاضلية: السموأل بن أوفى بن عادياء بن جفنة صاحب الحصن الأباق.
وقال في لسان العرب في مادة خبث: (قال اليهودي الخيبري:
ينفع الطيب القليل من الرز ... ق ولا ينفع الكثير الخبيث
. . . وقال أبو منصور: في بيت اليهودي أيضا: أضن أن هذا تصحيف اهـ وأنت تعلم أن البيت المذكور هو السموأل كما يرى في ديوانه وكما نص عليه جميع الشعراء الأقدمين وكذلك قال صاحب التكملة.
وفي التنبيه والأشراف للمسعودي ص 258من طبعة الإفرنج: (وكان أهل تيماء أعداء لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - ورؤساؤهم آل السموأل بن عادياء بن حيا أبن رفاعة بن الحرث بن ثعلبة بن كعب بن عمر مزيقياء بن عامر. اهـ. قلنا: والناس جميعهم يعملون أن أغلب أهل تيماء كانوا يهودا ولهذا كانوا يعادون النبي الحنيف.
وقال صاحب الأوقيانوس. والسموءل بن عادياء بر رجل در يعني حصن أبلق صاحبي يهودي أيديكه وفاء عهد بابنده ضرب مثل در. ومن أمثالهم: أوفى من السموأل. اهـ عبارته التركية بحرفها.
وفي مجمع الأمثال للميداني 2: 276 من طبعة بولاق الأولى في شرحه لهذا المثل: أوفى من السموأل ما هذا حرفه: هو السموأل بن حيان بن عادياء اليهودي. . . إلى آخر ما قال.
وقال المطهر بن طاهر المقدسي في كتابه البدء والتاريخ 3: 203 من طبعة الإفرنج: وكان أمرؤ القيس عند خروجه إلى قيصر أودع السمؤال بن عادياء اليهودي شكة مائة رجل. . .) اهـ.