زرف الحديد أو زخرفه ص 219 الوثيرة ص 222 وقشرة البيض (جمع قاشر) ص 224 والإغراب في الشعر ص 223 والمشيعة (وهي القفة التي تجعل فيها المرأة قطنها ونحو ذلك ص 278 والغرفة المحردة ص 278 والبلاهة ص 272 والتفاهة (فيها) والعهرة ص 300 وتفخل
والأوضاع التي لا نوافقه على وضعها هي: الغلمة وقال عنها: هي تغلب الإنسان على شهوته. ص 63 والتعريف غير صحيح، إنما الغلمة هيجان شهوة النكاح من المرأة والرجل وغيرهما (اللسان) ولا يقابله بالفرنسية بل أما الكلمة الفرنسية فيقابلها في العربية التلذذ، والمسلوفة ص 78 من الأرض ليست إنما المسلوفة من الأرضين: المسواة
بالمسلفة أي والمسلفة وأما فمعناها المدكوكة. قال في اللسان: الدكة ما استوى من الرمال وسهل ومكان دك: مستو. . . ودك الأرض دكا: سوى صعودها وهبوطها وقد اندك المكان ودك التراب يدكه دكا كبسه وسواه. وهذه المعاني هي المطلوبة من الكلمة الإفرنجية. امرأة مفننة ص 133 (بصيغة المفعول) لا تقابل الفرنسية لأن المفننة من النساء الكبيرة السيئة الخلق (اللسان) وأما الفرنسية فتعني الثرثارة ص 133 لا تعني مدنقة بل مسفة (بالتضعيف والفاعلية) أما المدنقة فهي ص 133 تعني الصخبة والصخوب والصخبة (بتشديد الباء) لا السعلاة التي هي والدراعة ص 134 لا تعني بل أما الافرنسية فيقابلها الطاق. والصوف الهفهاف ص 134 لا يعني فهذه هي السمط (كقفل) أما الهفاف فهو الرقيق الشفاف والبراق من القمص أي ليس النقريس أو الممراق. لأن النقريس: الداهية الفطن والحاذق والممراق هو الدخال في الأمور والمارق العلم النافذ في كل شيء لا يتعوج فيه (كلاهما عن اللسان) والكلمة الإفرنجية تعني الخداع الخبيث المنكر وهو بالعربية الخب (بالكسر وبالفتح) واستعمل السلف أيضاً بهذا المعنى الجربز (كقنفذ) والكلمة من أصل فارسي.
(الباقي للآتي)