ص س

159 14 أربع مجلات، صوابها أربعة مجلدات

160 4 فكان تستفاد بركته، لعلها كانت تستفاد

162 6 المعافاة والأحسن كتابتها المعافى ليطرد هذا الباب وقد تكرر هذا الوهم

163 17 يوم الاثنين، صوابها الاثنين

166 11 سور القطا خف إلى اليمام. والصواب سور القطامي. لأن القطا لا يخف إلى اليمام بل القطامي ليصطاده ويأكله.

وعلمه ونزاهته وبذله. والصواب ونزاهته

175 1 الرعاية في تجويد القرآن. وفي الحاشية (لعله القراءة) قلنا لا يكون كذلك والصواب ما في المتن لأن القرآن يجود على ما هو مشهور

قاتل الصيد في الحرم خطأ. والصواب خطأ

12 محمد. صوابه محمد بالإهمال

10 لا رضاء نفسي ناكبة. والصواب لا رضاء نفس بغير الإضافة إلى ياء المتكلم.

هذا ما يكون. والمعنى يقتضي هذا ما لا يكون

الأسد الضارئ. والصواب الضاري

185 9 أصله من رأس العين. والفصحاء لا يجوزون رأس العين بالتعريف إلا في الشعر للضرورة أما في النثر فلا يجوزونه، على ما صرحوا به

11 وإنك دون كل الناس شخصه. وضبطت الكلمة الأخيرة بضم الصاد وإسكان الهاء على ما يقتضيه الإعراب، إلا أن الروي يوجب فتح الصاد وهو جائز في النثر لازدواج السجعة لا يجوز في الشعر

6 وعيش الفتى طعمان مر وعلقم. وفي الحاشية: لعله شهد. قلنا: وكلاهما غير صحيح والصواب مز بزاي في الآخر والمز والخمر اللذيذة الطعم.

ومالك غير تقوى الله زاده ... إذا جعلت إلى اللهوات ترقى

ولعلها إلى الصلوات ترقى ليتسق المعنى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015