وأما قبائل القسم الثاني فيكون على نسبة قوة الحاكم وممن لا يزال في طاعة هذه الإمارة فهم (ما عدا من تقدم ذكرهم):
17. 000 50. 000 عتيبة (بالتصغير) ومقامهم في شمالي ديار السبيع
2. 00008. 000 المناصير وهم في جنوبي منازل السهول
4. 50017. 000 بنو هاجر في قبلي ربوع المناصير
2. 50010. 000 المره (بالضم وزان درة) في جنوبي مخيم بني هاجر
4. 00015. 000 العجمان (وزان فرسان) في جنوبي مقطن المرة
30. 000 100. 000 المجموع ويلحقهم بنو مطير (وزان زبير)
وهنالك عشائر أخرى صغيرة صرفنا النظر عنها لقلة شهرتها أو لخمول ذكرها وقد تأخذ الحيرة القارئ عند وقوفه على هذا العدد العديد من نفوس العشائر وربما تصور لنا إنها تنمو نمو الكلا في البر لكننا نذكر عنها لمعة مجملة عن أصلها وبعض ما يتعلق بها فنقول:
قحطان
هي قبيلة قحطانية الأصل لم تتغير عما كانت عليه في سابق العهد وسامق المجد فقد بقيت على شرفها وجلالة قدرها ومحتدها وهي تقسم أقساماً كثيرة منها: السمر (بضم الأول) والعاصم والخنافرة والورقة (ويسميها البعض الروقة) وآل سعيد والحماملة والمجمل (بتحريك الميم الأولى حركة مشتركة والباقي وزان مأكل) وعبيد (وزان زبير) إلا أنها تلفظ بسكون الأول كما هو مشهور عندهم في لفظ كل مصغر)
السهول
ترجع هذه القبيلة في نسبها إلى سهل أو بني سهل وهم بطن من بني بحر من لخم من القحطانية وتتجزأ إلى بطون وأفخاذ كثيرة.
الدواسر
تتجاوز أعداد بطونهم العشرين لكنهم يرجعون جميعهم على ما يقال إلى عمارة من العرب اليمانين. والأصح إنهم بنو وائل لأن نخوتهم في يوم الحرب هي (أولاد وائل).
السبيع
قيل إنهم بطن من بني عامر بن صعصعة من القحطانية ولعلهم هم.
عتيبة
بطن من عتيب بن أسلم بن تديل بن جشم بن جذام من القحطانية وهم اليوم