حديث الأربعاء، ج 1، ص 129.

درويش الجندي، الحطيئة البدوي المحترف، ط1، (القاهرة، مكتبة نهضة مصر، 1382هـ 1962م) ، ص 66.

يحي الجبوري، شعر المخضرمين وأثر الإسلام فيه، (بغداد، مكتبة النهضة، د. ت ص 244) .

دراسات المستشرقين حول صحة الشعر الجاهلي، ص 192، نالينو، تاريخ الآداب العربية من الجاهلية حتى عصر بني أمية، ط2، (القاهرة، دار المعارف، 1970م) ، ص 110، بلاشير، تاريخ الأدب العربي، ترجمة إبراهيم الكيلاني، ط2، (دمشق، دار الفكر، 1404هـ 1984م) ج2، ص 361.

شوقي ضيف، العصر الإسلامي، ص ص 99، 97، 100.

الأصفهاني، الأغاني، ج 2، ص 163.

الأصفهاني، الأغاني، ج 2، ص 158.

المبرد، الكامل، ج 2، ص 715، الأغاني، ج 2، ص 171.

ديوان الحطيئة، ص 393.

الأصفهاني، كتاب الأغاني، ج 2، ص 177.

ديوان الحطيئة، ص 86. [الطويل]

من مبلغ الحسناء أن حليلها

بميسان يسقي في زجاج وحنتم

إذ شئت غنتني دهاقين قرية

وصناجة تجذو على كل منسم

لعل أمير المؤمنين يسوؤه

تنادمنا بالجوسق المتهدم

إذا كنت ندماني فبالأكبر أسقني

ولا تسقني بالأصغر المتثلم

فلما بلغ عمر (رضي الله تعالى عنه) ، قال: والله إنه ليسوءني تنادمهم، فمن لقيه فليعلمه أني قد عزلته. وكتب في عزله فلما قدم عليه، قال: والله يا أمير المؤمنين، ما صنعت شيئاً مما ذكرت، ولكني أمرؤ شاعر، أصبت فضلاً من قوله فقلته فقال عمر: ((والله لا تعمل لي عملاً أبداً)) .

أحمد بن يحيى البلاذري، أنساب الأشراف، تحقيق محمد حميد الله، (القاهرة، معهد المخطوطات بالاشتراك مع دار المعارف 1959م) ج 1، ص 127.

قال ابن عبد البر في خبر له، قال: حدثنا محمد بن فضالة النحوي، قال: تقدم عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى الشعراء ألا يشبب رجل بامرأة إلا جُلِد، فقال حميد بن ثور: [الطويل]

أبي الله إلا أن سرحة مالك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015