وقد ختمت الأبيات بالصلاة على أشرف المخلوقات، فقلت (?) : (ثُمَّ الصَّلاَةُ لِلنَّبِيِّ ذِي الْبَهَا) ، أي: والصلاة والسلام على النبي المعهود، صاحبِ الحوض المورود، وعلى آله وأصحابه وأهل بيته (?) ومُحبِّيه.
والبهاء (?) : بفتح الباء معناه: الْحُسْن. وفي هذا (?) البيت الْجِنَاسُ بكسر الجيم الْمُحرَّفُ (?) ، وضابطه: اختلاف هيئة الحروف (?) ، كقولهم (?)