إنَّ صبري بما يؤود ضليعٌ

وفؤادي بما أريغ كفيل

وورائي من الهوى والمودّا

ت شكولٌ مضت، ودوني شكول

إنما نعشق الجمال لمعنا

هـ، وحسن السمات ضيفٌ عجولُ (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015