إنَّ صبري بما يؤود ضليعٌ
وفؤادي بما أريغ كفيل
وورائي من الهوى والمودّا
ت شكولٌ مضت، ودوني شكول
إنما نعشق الجمال لمعنا
هـ، وحسن السمات ضيفٌ عجولُ (?)