21/1 قوله تعالى: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَاماً آلِهَة} [الأنعام/74] .
22/2 قوله تعالى: {وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لأبِيهِ إِلا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ} [التوبة/114] .
23/3 قوله تعالى: {إِذْ قَالَ يُوسُفُ لأَبِيهِ} [يوسف/4] .
24/4 قوله تعالى: {إِذْ قَالَ لأَبِيهِ} [مريم/42] .
25/5 قوله تعالى: {إِذْ قَالَ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ} [الأنبياء/52] .
26/6 قوله تعالى: {إِذْ قَالَ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَ} [الشعراء/70] .
27/7 قوله تعالى: {إِذْ قَالَ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَاذَا تَعْبُدُونَ} [الصافات/85] .
28/8 قوله تعالى: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ} [الزخرف/26] .
29/9 قوله تعالى: {إِلا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لأَبِيهِ لأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ} [الممتحنة/4] .
والجر بالإضافة في (ثلاثة) مواضع، هي:
30/1 قوله تعالى: {اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضاً يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُم} [يوسف/9] .
31/2 قوله تعالى: {مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْل} [الحجّ/78] .
32/3 قوله تعالى: {تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ} [المسد/1] .
وفي هذه الآية قراءةٌ شاذّةٌ: (يدا أبو لهب) (21) ،و (أبو) مجرور بالإضافة، وأتى بالواو على الحكاية.
يضاف إلى هذه المواضع الثلاثة موضعٌ رابعٌ على أحد التوجيهين لقراءة: (وإِلهَ أَبِيْكَ) [البقرة/133] ، وسيأتي الحديث عنها، وعن التوجيه في إعراب (أب) إعراب جمع المذكر السالم.
والجر بالتبعيّة في موضعٍ واحدٍ، هو:
33/ قوله تعالى: {يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ} [عبس/34،35] .
ف (أبيه) مجرور؛ لأنّه معطوف بالواو على (أخيه) المجرور ب (من) (22) .
2 أعراب (أب) إعراب المثنّى: