مه عاذلي فهائماً لن أبرحا بمثل أو أحسن من شمس الضحى (?)
إذ قدم خبر أبرح على لن مع منفيها 0
وكان مما احتج به سيبويه على الخليل بعدم تركب لن من لا وأن قوله أما زيداً فلن أضرب، فقدم معمول فعلها عليها في السعة 0
المبحث الرابع: تلقي القسم بلن
العرب توقع المضارع المنفي في جواب القسم (?) ، والمشهور عندهم نفيه ب (لا) ،أو (إنْ) أو (ما) فمثال تلقي القسم ب (لا) النافية قوله تعالى: (فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ((?)
وقول الشاعر:
لئن عاد لي عبدُ العزيز بمثلها وأمكنني منها إذن لا أقيلُها (?)
ومثال النفي ب (ما) قول الشاعر: