وقال ابن حمدان (?) : «ثم الرواية قد تكون نصاً، أو إيماءً، أو تخريجاً من الأصحاب» (?)
وفي شرح المنتهى (?) : «الحكم المروي عن الإمام في مسألةٍ يسمى رواية» .
وفي المذهب الحنفي نجد ما يسمى ب (ظاهر الرواية) ، «وهي مسائل رويت عن أصحاب المذهب، وهم: أبو حنيفة، وأبو يوسف (?) ، ومحمد (?) رحمهم الله تعالى ... » (?) .