(30) ديوانه ص 40، وكعب بن زهير من الشعراء المخضرمين، أبوه زهير بن ابي سلمى الشاعر المعروف، وقد أسلم بعد فتح مكة، إذ قدم على الرسول صلى الله عليه وسلم في المدينة وبايعه على الإسلام، وأنشده قصيدته اللامية الخالدة، فكساه النبي صلى الله عليه وسلم بردته، ولقبت القصيدة من أجلها بالبردة، وله ديوان مطبوع.

(31) السيرة النبوية لابن هشام 1/191.

(32) أمثال القرآن ص 5.

(33) ص 330، والآية في آل عمران: 195.

(34) 1/242.

(35) البقرة: 186.

(36) 4/225.

(37) 2/241.

(38) البيت لكعب بن سعد الغنوي، يقال له كعب الأمثال لكثرة ما في شعره من الأمثال، عده بعض المؤلفين من الجاهليين، وعده آخرون من الإسلاميين، والبيت من مرثية له في أخيه وهي في أمالي القالي وانظر البيت في تأويل مشكل القرآن ص 230، وأمالي المرتضي 3/60، والبحر المحيط 2/47، والحماسة البصرية 1/24، والأصمعيات ص 96، وخزانة الأدب للبغدادي 4/375، ولسان العرب مادة: جوب.

(39) شرح أبيات سيبويه 1/300، وتحصيل عين الذهب ص 249.

(40) ص 162.

(41) 4/322.

(42) تحصيل عين الذهب ص 269.

(43) ديوانه ص 162، والنابغة الذبياني هو زياد بن معاوية، كنيته أبو أمامة، وابو ثمامة، وهما ابنتاه، جعله ابن سلام في الطبقة الأولى من الشراء الجاهليين، اتصل في حياته بالمناذرة والغساسنة، كان يحكم بين الشعراء في سوق عكاظ، كان عمر بن الخطاب وعبد الملك بن مروان يعجبان بشعره وله ديوان مطبوع، توفي قبل سنة 608.

(44) الأحزاب: 61.

(45) أمثال القرآن ص 5.

(46) نسب المؤلف البيتين لقعنب بن أم صاحب، وهما له في شواهد الكشاف ص547وحماسة ابي تمام مقطوعة رقم 612، ومغني اللبيب 692، وشرح الأشموني 4/17، والاقتضاب في أدب الكتاب 292، وقعنب بن أم صاحب الفزاري اشتهر بنسبته إلى أمه، وهو شاعر مجيد مقل، من الشعراء الأمويين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015