هذا رأي يحتاج إلى إعادة النظر، فمن المعروف أن المكانة العلمية والأدبية لهذه الأسرة، وهي مكانة لاتقل خطراً عن مكانتهم السياسية إن لم تتفوّق عليها.

الأدب في موكب الحضارة الإسلامية: 393.

هكذا ورد، والمراد سبع عشرة.

سليمان بن مخْلَد الموريانيّ، من قرية من قُرى الأهواز يقال لها: الموريَان، كان ظريفاً خفيفاً على القلب، مقرباً من المنصور، مكيناً عنده، ولذا قلده الدواوين مع الوزارة. انظر: الوزراء والكتاب:97-100.

معجم الأدباء: 16/127.

أي: عظمته، وما جاء في إجلاله وتعظيمه.

الإعذار: مصدر أعذر ومعناه: اعتذر عذراً يُعْذَر به، وصار ذا عذر منه. (اللسان: عذر)

معجم الأدباء:16/128.

معجم الأدباء: 16/129.

الأغاني: 1234.

…ابن عمر بن يونس، أبو عمرو، شاعر كوفي من الموالي، ومن مخضرمي الدولتين (الأموية والعباسية) كان ماجناً، ظريفاً، خليعاً، متهماً في دينه بالزندقةانظر: تاريخ بغداد: 8/148، وفيات الأعيان:2/210-214.

يناقف: يجالد ويصارع، والمقصود هنا: ما دار بينهما من مهاجاة شديدة.

الأغاني: 5226، 5227.

انظر: أمراء البيان:184.

انظر: تاريخ بغداد: 12 /203

3/475.

انظر: سير أعلام النبلاء: 10/181.

وفيات الأعيان: 1/45.

…وزير الرشيد، كان عظيم القدر، جواداً كريماً، سمِح الأخلاق، وكان كاتباً بليغاً، من ذوي الفصاحة والبيان. قتله الرشيد سنة: 187هـ. انظر: تاريخ الطبري:4/657، الوزراء والكتاب: 204، وفيات الأعيان: 1/328، وما بعدها.

وفيات الأعيان: 3/476.

انظر: تاريخ الأدب العربي (العصر العباسي الأول) لشوقي ضيف:553.

انظر: زهر الآداب:960،961.

… الأحول (ت:210هـ) من وزراء المأمون المشهورين بالبلاغة، والفصاحة، وسداد الرأي. انظر: الفخري:224.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015