أبو بكر بن عبد الله بن أبي مريم الغساني الشامي، قيل: اسمه بكير، وقيل: عبد السلام، ضعيف، سرق بيته فاختلط، مات سنة 256 تهذيب النهذيب 12/28 وما بعدها،وتقريب التهذيب ص 1116
أبو عقبة، أحد الأشراف الشجعان، تولى في خلافة عمر بن عبد العزيز ويزيد بن
عبد الملك وهشام بن عبد الملك، وانصرف إلى الغزو والفتح فمات مجاهداً سنة 112. انظر عنه: سير أعلام النبلاء 5/189-190
يحتمل أن الكلمة الساقطة هي (الخزر) لأنهم هم الذين حاربوا معلق البهراني فهزموه، انظر تاريخ خليفة ص 336، وكان ذلك سنة 103.
تاريخ دمشق 59/369،وبلنجر: مدينة ببلاد الخزر خلف باب الأبواب، معجم البلدان 1/489،ومعجم ما استعجم 1/276، وكان ذلك الفتح في سنة 104، انظر تاريخ خليفة ص 337.
أذر بيجان: إقليم واسع تغلب عليه الجبال غرب بحر الخزر مجاور لإرمينية فتحه حذبفة ابن اليمان في عهد عمر رضي الله تعالى عنهما، انظر: معجم البلدان 1/128-
129.
تاريخ دمشق 58/39
المصدر السابق 65/133
يزيد بن أسيد السلمي، ولي أرمينية لمروان بن محمد، ثم وليها للمنصور، وكان شجاعاً، حارب الخزر أكثر من مرة، انظر عنه تاريخ دمشق 65/117
تاريخ دمشق 37/207، وانظر 65/117
المصدر السابق 21/247-248، وعند ابن خياط أن هذه الغزوة؛ غزوة الطين بقيادة مسلمة بن عبد الملك ص 353، وانظر كامل ابن الأثير، حوادث سنة 112 4/207-208.
تاريخ دمشق 21/249، وقارن بتاريخ خليفة ص353.
تاريخ دمشق 57/324-325.
المصدر السابق 57/325-326.
يقابل المقدمة: الساقة
تاريخ دمشق 11/144، وانظر 37/167.
ابن مروان، أبو عثمان، كان يتنسك، وعرف بسعيد الخير، ولي الغزو في خلافة أخيه هشام، وفلسطين للوليد بن يزيد. انظر عنه: تاريخ دمشق 21/216 وما بعدها.
المصدر السابق 21/217 وانظر 40/28-29 و 144،وقارن بتاريخ خليفة ص 349، وتاريخ الطبري 7/29