الخارجي، يمدح قوماً من الأزد نزل بهم متنكراً فأكرموه. والبيت من الطويل وهو في شعر الخوارج: 182، وراجع تخريحه هناك. وقد أنشده الفارسي في إيضاح الشعر: 68، 420، وانظر أمالي ابن الشجري 1/407.

كقول الكميت:

طَرِبْتُ وَمَا شَوْقاً إِلى الْبِيْضِ أَطْرَبُ وَلاَ لَعِباً مِنِّي وَذُوْ الشَّيْبِ يَلْعَبُ

أراد: أوَ ذو الشيب يلعب. وكقول عمر بن أبي ربيعة:

ثُمَّ قَالُوا تُحِبُّهَا قُلْتُ بَهْراً عَدَدَ الْقَطْرِ وَالْحَصَى وَالتُّرَابِ

أراد: أتحبها، يدل عليه ما قبله. وانظر كلام ابن جني على ذلك في الخصائص 2/281.

من الوافر، وقد اختلف في نسبته، فنسب إلى أبي طالبٍ، وإلى حسَّان رضي الله عنه، ولم أقف عليه في شعرهما. وانظر: الكتاب 3/8، والمقتضب 2/130، وسر الصناعة 1/391، والإنصاف 2/530، وشرح المفصل 7/35، والمغني: 297، وشرح أبياته 4/335، والخزانة 9/11.

من الطويل، ولم أجده في النوادر اعتماداً على فهارسه، وقد أنشده أبو عليٍّ في المسائل البغداديات: 469 منسوباً إلى عمران بن حطان الخارجي، ولم أجده في شعره، ونقله عنه تلميذه ابن جني في سر الصناعة 1/390. وانظر: شرح المفصل 7/6، 9/24.

من البسيط، يخاطب الشَّاعر به ابنه لما سمع أنه يتمنى موته. انظر: معاني القرآن للفراء 1/159، ومجالس ثعلب 2/456، وسر الصناعة 1/390، والمغني: 297، وشرح أبياته 4/333.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015