انظر المقتضب 3/31، ورصف المباني: 387، والجنى الداني: 304.

لأنها مركبةٌ من ((ها)) للتنبيه)) و ((لُمَّ)) فعلُ أمرٍ من لمَّ الله أمرَه أي: جمعه.

قال: ((ولو كانت على ما يقول الخليل لما قلتَ: أما زيداً فلن أضربَ؛ لأن هذا اسمٌ والفعل صلةٌ، فكأنه قال: أما زيداً فلا الضربُ له)) . الكتاب 3/5.

العبارة في (ش) : ((سيبويه ولا كثير من أصحابه ويفسد قياس ... )) .

في (ش) : ((أسوغ)) .

النوادر: 583، وانظر الكتاب 3/5.

نقله ابن جني في سر الصناعة 1/234 عن شيخه أبي علي.

في (ش) : ((لا يكونُ فيه الإدغام)) .

انظر الكتاب 4/437.

سورة الأعراف: من الآية: 143.

سورة الروم: من الآية: 50.

سورة المائدة: من الآية: 24.

الكتاب 3/498، وانظر: الانتصار: 233، والتعليقة على الكتاب 1/278، وكتاب الشعر: 45 وما بعدها (تحقيق د. الطناحي) ، والمسائل البصريات 2/909، والصحاح (ليه) .

قوله: ((عن الياء)) ساقطٌ من (ش) .

انظر قولَ أبي العبَّاس وردَّ ابن ولاَّدٍ عليه في الانتصار: 233، وانظر كلام سيبويه في الكتاب 2/195 196، 3/498. والعبارة في (ش) : ((فقال سيبويه: إن تقدير فعال ... )) .

النص في الانتصار: 233.

ويقال أيضاً (تُرْتَب، وتُرْتُب) . ومعناها: الأمر الثَّابت. والتاء الأولى فيها زائدة لأنه ليس في الكلام كجَعْفُر، وكذلك الاشتقاق يدل عليه لأنها من الشيء الراتب. الكتاب 3/196، والتعليقة عليه لأبي عليٍّ 3/11 12. وانظر: المسائل البصريات 2/794، وسر الصناعة 1/120، 158، 168، والصحاح (رتب) .

حيث هي من (مَصَرَ) . والمصير منها هو المِعَى، والجمع: أمصرةٌ ومُصران مثل: رغيف ورُغفان. انظر اللسان (مصر) .

قوله: ((وعلى هذا بأنه أصل)) ساقط من (ش) .

زيادة يقتضيها السياق.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015