هو الوالي الرابع من ولاة بني زيري بالمغرب، وهو الذي قطع الخطبة للخليفة الفاطمي المستنصر، وخطب للخليفة العباسي القائم بأمر الله، كما ألزم جميع أهل المغرب على التمسك بمذهب الإمام مالك. ابن خلكان، وفيات الأعيان، ج5، ص 233، الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج18، ص 140.

ابن الأثير، الكامل، ج10، ص 195، أبو الفدا، المختصر في أخبار البشر، ج2، ص 98، ابن خلدون العبر، ج 4، ص 210.

الدوري، سقوط صقلية، مقال، ص7.

ابن الأثير، الكامل، ج10، ص 196، أبو الفدا، المختصر، ج2، ص 201، ابن خلدون، العبر ج4، ص 269.

ابن خلدون، العبر، ج4، ص 269.

لمزيد من التفصيل، ومعرفة أسباب ذلك الخلاف الذي كان للمرأة دورٌ أساسي ٌ فيه. انظر: ابن الأثير الكامل، ج10، ص 195، 196، أبو الفدا، المختصر، ج2، ص 201.

ابن الأثير، الكامل، ج 10، ص 196.

المصدر السابق، ج10 - ص 197.

ابن الأثير، الكامل، ج 10، ص 197، أبو الفدا، المختصر، ج2، ص 201، النويري، نهاية الأرب ج24، ص 381.

انظر: المصادر السابقة نفسها.

ابن خلدون، المقدمة، ص 254، الدوري، سقوط صقلية، ص 8.

للمزيد من المعلومات عن المجتمع الصقلي، انظر: علي بن محمد الزهراني، الحياة العلمية في صقلية الإسلامية، ص 101 وما بعدها.

ابن الأثير، الكامل، ج10، ص 198.

عزيز أحمد، تاريخ صقلية، ص 79 - 80.

أبو عبد الله محمد بن محمد بن عبد الله بن ادريس بن يحيى بن علي بن حمود.. ويتصل نسبه إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه، ولد في مدينة سبته سنة 493هـ / 1100م، وهو من الأدارسة العلويين، كان جغرافياً باهراً، اديباً شاعراً، توفي سنة 560هـ / 1166م

انظر، نزهة المشتاق، في المكتبة الصقلية، ص 26.

سعيد عاشور، المدنية العربية، ص 54.

ابن الأثير، الكامل، ج10، ص 198.

ابن الأثير، المصدر السابق، ج10، ص 198.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015