انظر: علوم الحديث، ومحاسن الاصطلاح: 292، المحدِّث الفاصل: (287، 500) ، معرفة علوم الحديث:110 فتح المغيث: 2/135، شرح الكوكب المنير:2/526، 527، جمع الجوامع:2/105، توثيق النصوص وضبطها عند المحدِّثين: (49-53) .
(29) ترجمته في: الجرح: 4/203 قال ابن أبي حاتم ((محله الصدق، لابأس به.)) ، ثقات ابن حِبَّان: 9/285، الأنساب: (10/216- 217) (القَلْزُم) ، وعند ياقوت في معجم البلدان:4/156 (القُلْزُم) بضم القاف.
(30) سلسلة الأحاديث الصحيحة: 2/389، برقم: 751.
(31) ولعلَّ من المفيد أن يراجع نص الحديث ليتمكن الباحث من المقارنة بين ألفاظه في المصادر التي أخرجته، ونص الحديث: عن أبي ذرٍّ قال: ((دخلت المَسجدَ، فإذا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، جالسٌ وحدَهُ. قال: ((ياأبا ذَرٍّ إنَّ للمسجِدِ تحيَّةً، وإنَّ تحيتَهُ رَكعَتانِ فقُمْ فاركَعهُما)) . قال: فقمت، فركعتهما، ثم عُدتُ فجلست إليه، فقلت: يارسول الله، إنك أمرتني بالصلاةِ، فما الصلاةُ؟ قالَ: ((خيرُ موضوع، استكثر أو اسْتَقِلَّ)) قال: قلتُ: يارسولَ الله، أيُّ العملِ أفضلُ؟ قال: ((إيمانٌ بالله، وجهادٌ في سبيل اللهِ)) . قال: قلتُ: يارسول اللهِ، فأيُّ المؤمنينَ أكملُ إيماناً؟ قال: ((أَحْسَنُهُمْ خُلُقَاً)) . انظر نص الحديث بطوله في ((الإحسان)) : (2/76-79) ، برقم: (361) .
(32) ترجمته في الجرح والتعديل: (2/142- 143) ، الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي:1/59، برقم: (133) ، ميزان الاعتدال: (1/72-73) ، و:4/378، لسان الميزان: (1/122-123) .
(33) قلت: ذَكر الذَّهبيُّ في ((ميزان الاعتدال)) : 4/533 (أبو سُليمان الفِلِسْطينيُّ، عن القاسم بن محمد، وعنه إسماعيل بن أبي زياد) .
قال البخاري: حديث طويل منكر في القصص.
... قلت: (رواه عنه الماضي بن محمد.) .