(222) انظر المحرر الوجيز 11/159.
(223) جامع البيان 19/125.
(224) انظر الآلوسي: روح المعاني 14/87، 19/137.
(225) انظر ابن مجاهد: السبعة 607، الأزهري: القراءات وعلل النحويين 2/643، العُكبري: إملاء ما منَّ به الرحمن 2/243، أبا حيان: البحر 8/130.
(226) انظر الجصاص: أحكام القرآن 3/410، ابن عطية: المحرر 13/571.
(227) تفسير القرآن العظيم 7/386.
(228) قال ابن الأثير في النهاية مادة (ضمم) 3/101: ((يُروى بالتشديد والتخفيف فالتشديد معناه: لا ينضم بعضكم إلى بعض وتزدحمون وقت النظر إليه، … ومعنى التخفيف: لا ينالكم ضيم في رؤيته فيراه بعضكم دون بعض، والضيم: الظلم)) .
(229) أخرجه البخاري: ((كتاب التفسير)) ، ((سورة ق)) 6/48 ومسلم: ((باب فضل صلاتي الصبح والعصر والمحافظة عليهما)) 2/439 رقم الحديث 633.
(230) انظر الطبري: جامع البيان 26/180، ابن الجوزي: زاد المسير 8/23.
(231) انظر الطبري: جامع البيان 26/180.
(232) بل رُوي عن أبي الأحوص أنه قال في جميع التسبيح المذكور في الآيتين هو التسبيح باللسان. انظر ابن الجوزي: زاد المسير 8/24.
(233) أخرجه البخاري: ((كتاب التفسير)) ، ((سورة ق)) 6/48.
(234) انظر الطبري: جامع البيان: 26/180.
(235) انظر الجصاص: أحكام القرآن 3/410.
(236) أخرجه مسلم في صحيحه: ((باب استحباب الذكر بعد الصلاة)) 1/418 رقم الحديث 597.
(237) انظر الجصاص: أحكام القرآن 3/410، محمد الأمين: أضواء البيان 3/203.
(238) انظر الطبري: جامع البيان 26/180، ابن كثير: تفسير القرآن العظيم 7/387، السيوطي: الدر المنثور 7/610.
(239) جامع البيان 26/182.
(240) المصدر السابق 26/181.
(241) انظر فتح الباري 18/228.
(242) انظر الطبري: جامع البيان 26/182، ابن الجوزي: زاد المسير 8/24.
(243) جامع البيان 26/182.
(244) 3/410.