البقرة، من الآية: 249.
أضاف النحاة أدوات أخر، نحو: ليس، ولا يكون، وعند بعضهم: بيد، ولا سيما.
انظر ذلك في شرح المفصل: 2/77، 78، 83 85، شرح الجمل: 2/248،249 الهمع: 3/282 291.
في (أ) (مجرور) بالرفع.
هذا على رأي سيبويه وجمهور البصريين، وحكى الكوفيون والأخفش: (آ) بالمد حرف من حروف النداء، وحكى الكوفيون أيضاً (آي) بالمد والسكون، وأجاز بعض النحويين أن ينادى ب (وا) في غير المندوب.
انظر: الجنى: 249، 346، 398، المغني: 29، 482، الهمع: 3/36.
يريد أن المنادي يكون منصوباً إذا كان نكره غير مقصورة أو شبيهاً بالمضاف أو مضافاً على حسب تمثيله.
آل عمران، من الآية: 64 ومواضع أخرى.
يريد: يبنى على ما يرفع به، ففي حال الإفراد وجمع التكسير وجمع المؤنث يبنى على الضم، والضم هو الأصل وغير الضم نائب عنه، وفي التثنية يبنى على الألف……. وهكذا.
سقطت من (ب) .
في (ب) : (قال) .
عبد الله بن مسعود بن غافل، أبو عبد الرحمن الهذلي المكي، أحد السابقين إلى الإسلام، صحابي جليل عرض القرآن على النبي (، كان إماماً في القرآن وترتيله وتحقيقه (ت:32هـ) .
انظر: الإصابة: 4/198، طبقات القراء: 1/458.
الزخرف، من الآية: 77.
قرأ الجمهور الآية: (يَا مَالِكُ) ، وقرأ علي بن أبي طالب وعبد الله بن مسعود وابن وثاب والأعمش: (يامال) على لغة من ينتظر الحرف، وقرأها أبو السرار الغنوي (يامالُ) بالبناء على الضم.
انظر: المحتسب: 2/257، الكشاف: 3/496، والبحر: 8/28.
في (أ) و (ب) : (يريدوا) والصواب ما أثبت.
في (أ) و (ب) : (قوله) ، ولعل الصواب ما أثبت.
في (أ) : (يا فطم) .