له تآليف كثيرة كلّها شروح وحواش، ورسائل ومتون منظومة في علوم الدِّين، والأدب، والتصوف، والمنطق، والفلك منها:
الدُّرر في إعراب أوائل السُّور.
شرح معلّقة امرئ القيس.
الجواهر المنتظمات في عقود المقولات (ط) .
حاشية على شرح القطر لابن هشام (ط) .
شرح لامية السَّموأل (ط) .
فتح الجليل على شرح ابن عقيل (حاشية السُّجاعي على شرح ابن عقيل) (ط) .
فتح المنَّان في بيان مشاهير الرّسل الّتي في القرآن (ط) .
النُّور السَّاري على متن مختصر البخاريّ لابن أبي جمرة.
الكافي بشرح متن الكافي في العروض والقوافي.
منظومة في المجاز والاستعارة (ط) .
رسالة في إثبات كرامات الأولياء (ط) .
بدء الوسائل في ألفاظ الدّلائل.
تحفة الأنام بتوريث ذوي الأرحام.
تحفة ذوي الألباب فيما يتعلق بالآل والأصحاب.
السَّهم القويّ في نحر كل غبيّ وعويّ.
فتح الغفَّار بمختصر الأذكار للنَّوويّ.
فتح الرَّحيم الغفَّار بشرح أسماء حبيبه المختار.
فتح المنَّان بشرح ما يذكَّر ويؤنَّث من أعضاء الإنسان
القول النَّفيس فيما يتعلق بالخلع على مذهب الشَّافعيّ بن إدريس.
المقصد الأَسْنَى بشرح منظومة الأسماء الحسنى.
مناسك الحج.
وغيرها من المصنَّفات وأكثرها غير مطبوعة، وهناك رسالة تشتمل على مؤلّفاته منها نسخة مخطوطة بالخزانة التيموريّة.
توفى السُّجاعيّ رحمه الله بالقاهرة في شهر صفر سنة 1197 هـ، ودفن عند أبيه بالقرافة الكبرى بتربة المجاورين.
توثيق نسبة الشَّرح للأمير
جرت عادة المترجمين لأيّ عالم والمفهرسين لكتبه الَّتي صنَّفها ألاَّ يلموا بكل ما ألّفه المترجم له، غير أنَّ الشَّرح الَّذي قمت بتحقيقه – أعني شرح أبيات لاسيّما للأمير – لم أجد من المترجمين من أشار بأنه من مؤلّفاته، والَّذي يؤكّد نسبته للأمير ما يلي: