أقعدهم.
(673) خ وراد عليهم آراءهم بالحجاج (كذا) الصحيحة ص بالحجاج الصحيح أو بالحجج الصحيحة (675) خ أوعشطش ص أوغسطس (676) في غاية العلماء من بعده التي يحيرون. إليها وضع الناشر في الحاشية يجرون إليها مع أداة استفهام مع أن يجرون متحتم أو يقال يصيرون خ إلا ما لا خطب له ص خطر له خ اشتقت لها من سبعة أشياء ص من سبعة أسماء.
(678) خ ونحل مذاهب الحكماء ص ونخل بالأعجام خ بأن يجمع العالم في واحد ص أن يجمع (680) خ في عدد اليونانيين ص في عداد.
(754) خ فإن كان ذلك حق عنهم في أبعدهم في هذا الرأي من نظام الحكمة ص فإن كان ذلك حقاً فما أبعدهم (758) خ فلا يزالون في حل وترحال ص في حال وترحال.
(759) خ وآراء الفرق مع أن عبدة الأوثان ص من أن عبدة الأوثان خ ولا واربة صاحب العقل ص ور دان به صاحب العقل. خ ما تعبدهم (بضم الباء وتشديدها) إلا ليقربونا إلى الله زلفى ص ما نعبدهم (760) خ والعرب أصحاب حفظة ورواية ص حفظ ورواية (762) رؤبت إلى أقاصي الأرض فأريت مشارقها وسيبلغ ملك أمتي مارؤي لي منها ص زويت لي أقاصي الأرض. . . . مازوي. وفي النهاية لابن الأثير (طبعة مصر) زويت لي الأرض فرأيت مشارقها ومغاربها أي جمعت يقال زويته أزويه زوياً. خ حكم من الله ماضياً وقضاه منه نافذاً ص حكمً من الله تعالى ماضياً وقضاء منه نافذاً.
(763) خ من أحصائه لمنتحليها ص أخصائه (767) وقلما يشفع بها في العلوم ص ينتفع بها (768) خ ودنا أقواماً ص دانى أقواماً (769) خ وكان أبو نصر الفارابي معاصراً لأبي بشر متى بن يونس في علم المنطق تعديل العلماء ص لأبي متى بشر بن يونس وعَلَى تأليفه في علم المنطق تعديل العلماء.
(846) خ عبد الله المرورزي ص لعله المروَزي أو المروُّذي كما في المشتبه في أسماء الرجال للذهبي (طبعة ليدن) (847) خ وكان ذلك (صبياً؟) إلى التمرس بها ص سبباً إلى التمرس بها (848) خ ذي نؤاس ص ذي نواس ومثلها التي بعدها بسطر (849) خ المرآي المحرقة ص المرائي المحرقة. خ وكان (مذهب منه إلى مذاهب ص وكان يذهب