وكانت وفاته سنة 1901. ومن أشهر رواياته عائدة التي سبقت الإشارة إليها في صدر هذا المقال وضعها بناء على طلب المغفور له الخديوي إلاَّ سبق سماعيل باشا , وكانت أول روايةٍ مُثِّلت في الأوبرا الخديوية دسمبر سنة 1871 ولا يزال الكثيرون في مصر يذكرون تلك الحفلة الشائقة. ولا تزال رواية عائدة عروس المسارح وموضوع إعجاب محبي الموسيقى , وقد ترجمها إلى اللغة العربية المرحوم سليم نقاش , وهي من الروايات التي يمثلها الشيخ سلامة حجازي.
أما موضوعها فنلخّصه في ما يأتي: