مجله الرساله (صفحة 9476)

وا لوعة المهجور في وادي النوى ... مما يساوره من البرحاء

يا جنة السلوان، ناءت عزمتي ... من فادح الذكرى وخار بنائي

فمتى أفيء إلى ذَراك وأستقي ... بَرْد العزاء ونشوة التأساء

فريد عين شوكه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015