ولقد كان لي مع الشيخ بعد ذلك في مجالس أخر حوار لعله لم يسغه، ولم يقبل على الاشتراك فيه راضياً؛ فقد كنت أتبين رغبته عنه في صعوبة خلال أدبه الجم. . . ولكن طالب العلم من السفر حريص على أن يطل بعقله على كل ما عسى أن تراه عيناه
القاهرة
محمد نزيه