وحدي. وجاءني العمل فرأيت فيه الوهم الخفي والخفي الغابر. فما نفعني إلا رحمة ربي. وقال لي أين عملك؟ فرأيت النار
وقال لي: أين عملك؟ فرأيت النار
وقال لي: أين معرفتك؟ فرأيت النار، وكشف لي عن معارفه الفردانية فخمدت النار
وقال لي: أنا وليك فثبت
وقال لي: أنا معرفتك فنطقت
وقال لي: أنا طالبك فخرجت
عبد الوهاب عزام