العواطف المختلفة التي كانت تثيرها جنازته في نفوس الناس. قال عمير: أشهد أن حكمة الله بالغة، وأن الرجل الرشيد خليق أن يتعظ بما فهم من قضاء الله، وأن يطمئن إلى عدل الله وعفوه إذا أشكلت عليه الأمور. قال محمد بن نصر: فإني لا أعرف شيئا يغسل عن النفس إثمها وينقيها من السيئات كهذا الذي نحن فيه من جهاد عدو الله ما وجدنا إلى هذا الجهاد سبيلاً.
طه حسين