مجله الرساله (صفحة 7784)

شيء، وكيف يخاف ومعه الطمأنينة؟ لا يخشى مخلوقاً، وكيف يخشى ومعه الله؟

أيها الأسد، هل أنت بجملتك إلا في طبيعة مخالبك وأنيابك. . .؟

طنطا

مصطفى صادق الرافعي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015