شيء، وكيف يخاف ومعه الطمأنينة؟ لا يخشى مخلوقاً، وكيف يخشى ومعه الله؟
أيها الأسد، هل أنت بجملتك إلا في طبيعة مخالبك وأنيابك. . .؟
طنطا
مصطفى صادق الرافعي