عَوَّدَني دهريَ خُلْفَ المُنى ... وهدمَ آمالي وأوطاري
هذا صبايَ الغضُّ، والهْفَتا، ... كمْ مَأملِ لي فيهِ مُنهارِ
يا زهرةً بعدَ طويلِ الأسى ... جادتْ بها أفراح آذار
أيَّ المُنى في القلبِ أيقَظتها ... مَعسولةً، بل أيّ تَذْكارٍ؟
دمشق
أمجد الطرابلسي