وأنْسِني الدُنيا وأشْجانها ... فمن عَناء العَيشْ ما يُذهِل
وأنت يا مَشْعَلي المُرتَجى ... أضئ لي الآفاق يا مشعَلُ
هذا السّنا الرفّافُ من خاطِري ... واللحْنُ من رُوحي مُسترسَل
دمشق
أنور العطار