مجله الرساله (صفحة 7102)

وهكذا قضى إبليس نحبه حاملاً معه أول وآخر حب له!

ولكن هذا لم يمنع المراصد الفلكية أن تذكر في تقريرها، في اليوم التالي، أن شهاباً هوى بجهة قرية س. . . في جبال الألب، وهو شهاب يجهله عالم الفلك للآن فاحدث سقوطه نوراً ساطعاً

كرمة ابن هانىء

حسين شوقي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015