وهكذا قضى إبليس نحبه حاملاً معه أول وآخر حب له!
ولكن هذا لم يمنع المراصد الفلكية أن تذكر في تقريرها، في اليوم التالي، أن شهاباً هوى بجهة قرية س. . . في جبال الألب، وهو شهاب يجهله عالم الفلك للآن فاحدث سقوطه نوراً ساطعاً
كرمة ابن هانىء
حسين شوقي