مجله الرساله (صفحة 66322)

ولكن حظي كان حظي! فأخطأت ... خطاك مقامي بين تلك المنازل

وعشنا على الأوهام، تجمع شملنا ... رسائل حب. . يا لها من رسائل!

وما في يدينا غير أوهام موعد=وأحلام لقيا كالورود الذوابل

فلا تحسبن أني سأنساك لحظة ... فإنك شغلي دون كل الشواغل

سأحيا على حبيك ما دمت باقياً ... وإن كنت أدري أن حبك قاتلي

إبراهيم محمد نجا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015