مجله الرساله (صفحة 65440)

في الأذن فخر صريعا يشحط في دمائه الثرة وقتلته. . .

كما يقتل الغريم!

ولكني أنا نفسي سقطت على الأرض ووجهي قد أدمته جلدتا سوط كان في يدها. ولما أن تأهبت لأن تلهبني بالثالثة أفرغت في جوفها الرصاصة الأخرى. .

فخبرني بربك أكان ما بي مس جنون؟!

س. م

طور بواسطة نورين ميديا © 2015