في الأذن فخر صريعا يشحط في دمائه الثرة وقتلته. . .
كما يقتل الغريم!
ولكني أنا نفسي سقطت على الأرض ووجهي قد أدمته جلدتا سوط كان في يدها. ولما أن تأهبت لأن تلهبني بالثالثة أفرغت في جوفها الرصاصة الأخرى. .
فخبرني بربك أكان ما بي مس جنون؟!
س. م