من الأمور إلا وكان أحدهم جاسوساً للسلطان (بعد الحميد. . .)
ولذلك لم تمض فترة طويلة حتى استطاع جواسيس السلطان القبض على زعماء جمعية الوطن، وتقديمهم إلى المحاكمة، وبذلك أبعد مصطفى كمال عن القسطنطينية ونفي إلى بلاد الشام. . .
(للكلام بقية)
عبد الباسط محمد حسن