مجله الرساله (صفحة 64132)

من الأمور إلا وكان أحدهم جاسوساً للسلطان (بعد الحميد. . .)

ولذلك لم تمض فترة طويلة حتى استطاع جواسيس السلطان القبض على زعماء جمعية الوطن، وتقديمهم إلى المحاكمة، وبذلك أبعد مصطفى كمال عن القسطنطينية ونفي إلى بلاد الشام. . .

(للكلام بقية)

عبد الباسط محمد حسن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015