مجله الرساله (صفحة 6399)

خلة النفاق والرياء، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

لست، شهد الله، ألوم في هذا أحداً، ولا أحمل الوزر فيه قوماً، ولكنني إنما أحيل الأمر كله على الظروف، ولعنة الله على هذه الظروف!

حسبي اليوم هذا القدر، وإني لعائد إلى الكلام في هذا الباب كرة أخرى إن شاء الله.

عبد العزيز البشري

طور بواسطة نورين ميديا © 2015