مجله الرساله (صفحة 63928)

ومعانيها وتوجيهاتها، فإذا جاز للعربية في تحولها الأدبي والفني وفي مستقبلها أن تضع فوق هامتها كتاباً نسجله للأجيال القادمة في سجلات الخلود، فإن كتاب جامعة الأدب (لا فن الأدب) في نظري هو كتاب الجيل.

إسماعيل كوكب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015