مجله الرساله (صفحة 63754)

لكن لأجلك قد رضيت وقد قنعت بما يهون

وتركت دنياي الحبيبة الشباب. . الكادحين

وشللت كفي عن مناي وعشت في كهف الفنون

أبكي وأضحك عازفا لحن المسرة والأنين

كيلاني حسن سند

طور بواسطة نورين ميديا © 2015