مجله الرساله (صفحة 63724)

أو الصبا أو النهاوند إلى آخره كما سيأتي بيانه. ولا أدري إن كان الأستاذ صبره قد نجح في هذا المشروع.

للكلام صلة

نقولا الحداد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015