مجله الرساله (صفحة 63126)

ونؤخذ في ذنب، وإن كنت جئته ... وننعم في قرب، وإن كنت عاصيا

بلى!. . إنني أرضى، وإن كنت طائعا ... أعذب وحدي كي تنعم راضيا

فإن أك قد أخطأت فاغفر خطيئتي ... وإلا فأدركني. . فأنت رجائيا. .!!

محمد فوزي العنتيل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015