مجله الرساله (صفحة 63083)

وسنسألها في أية الزهرات تختبئ الجنية الحسناء. إن لقصتي يا صديقتي مغرى، وما كنت لأقصها عليك إلا لأنسيك مطر ديسمبر الذي يلطم الزجاج وأبعث فيك هذ1 المساء شيئاً من الحب. . . نحوي. . . أنا!

ص م

طور بواسطة نورين ميديا © 2015