مجله الرساله (صفحة 62995)

ففعلت فرأيته أحسن مما كان أيام تنعمه. .

رحم الله عمر! ورحم فيه صفاته النبيلة التي ستظل ساطعة على جبين الدهر. . محفوظة في سجل الزمن.

رحم الله عمر. . ورحم فيه ورعه وتقواه. . وعدله وهداه. .

لقد عاش عمر. . ومات عمر. . ولكن أسمه سيظل حيا في مماته كما كان حيا في حياته.

عبد الباسط محمد حسن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015