وإن كانت قديمة لا تتمشى مع رغبات أبناء العصر الحاضر، إلا أنها في ثناياها حشاشة شاعر تكاد تذوب ورقة وتقطر حلاوة وفنا
يتبع
حسني كنعان
دمشق