مجله الرساله (صفحة 61700)

وإن كانت قديمة لا تتمشى مع رغبات أبناء العصر الحاضر، إلا أنها في ثناياها حشاشة شاعر تكاد تذوب ورقة وتقطر حلاوة وفنا

يتبع

حسني كنعان

دمشق

طور بواسطة نورين ميديا © 2015