مجله الرساله (صفحة 59347)

تريح فيها أعصابها من الاضطراب المستمر.

كل ما يتحرك إذا أو يكد أو يحزن لا بدله من إغفاءة مريحة.

أما أنت فلن ترى الراحة إلا في القبر حيث الخلود الأبدي.

غزه

إبراهيم سكيك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015