مجله الرساله (صفحة 59266)

وأخيرا نرجو أن تطامن من الغرور، وأن تتريث حتى يكشف الواقع وأحكام الناس عن مكانتك. فلا تسرف في الفخر ولا تمد بصرك إلى آفاق لم تتزود لها بأسبابها. واعلم أن الغرور في كل عمل سر العجز وعلامة التقصير.

حنتوب - وادمدني

أحمد أبو بكر إبراهيم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015