مجله الرساله (صفحة 59233)

وتلقاه في بشر، ثم فتحت أمامه باب السينما ومهدت له السبيل إلى المسرح، وهو ينقاد لها في سهولة ويسر. واطمأن واطمأنت فما يفترقان إلا ليتلاقيا على ميعاد.

وانطوت أيام وحانت ساعة الوداع. . . حانت ليتلاقيا - بعد أيام - في القاهرة فماذا كان منك - يا صاحبي - وماذا كان من الفتاة؟

كامل محمود حبيب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015