إن ردنا على هذا النوع من القراء هو أننا نعتذر إليهم من الإجابة على أمثال هذه الأمور، لأنها تخرج عن دائرة اختصاصنا في هذا المكان من الرسالة، وإن رجاءنا إليهم هو أن يقصرون أسئلتهم على الشئون الأديبة والفنية!
أنور المعداوي