مجله الرساله (صفحة 58852)

أميل عليه. . . يميل علي. . .

أنا في حماه. . . فيا قوتي!

يقولون: للورد شوك يخون

خداع لعمري الذي يزعمون

سوى الورد. لم ألق في جنتي

محمد محمود عماد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015