مجله الرساله (صفحة 58554)

تكون في متناول الإنسان مروعة. وإنما الشخصية التي علينا أن نعتبرها أول ما نعتبر الآن - هي الشخصية التي تحفظها والمبادئ التي تسيرها والأغراض التي تكسبها بهاء وتعين لها غرضاً.

ترجمة

عبد الجليل السيد حسن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015