أراد بالجد الحظ وبالعم عامة الناس وجماعتهم وبالخال المخيلة. وقد أوهمنا المعري انه يريد الجد والعم والخال أقارب الإنسان مع أنه لا يريد ذلك.
إبراهيم عبد الفتاح